DXN |
فكرة الاكتساب المالي؛ والاستفادة من (النظام المالي المانح في DXN)؛ تكمن في استثمار (عادة المستهلكين)، وتحويلها من (مجرد عادة استهلاكية) إلى (مشروع استثماري للمستهلك).
عادة المستهلكين
يدفعون مقابل (شراء مستهلكاتهم الشهرية بالسوق)؛ ما بين 500 إلى 1000 ريال، أو أكثر؛ - ويكون هذا بحسب عدد أفراد العائلة -.
أغلب المستهلكات المطلوبة شهريًا، وبشكل يومي
1. معجون الأسنان.
2. الشامبو.
3. الصابون.
4. الكريمات.
5. منتجات التجميل.
6. الشاي.
7. القهوة.
هذا (العمل الاعتيادي)؛ حولته شركة DXN إلى (عمل استثماري)؛ فرأس مالك في العمل التسويقي لدى شركة DXN هو أن تستثمر هذا (الاستهلاك الشهري) الذي تقوم به شهريًا وبشكل اعتيادي يومي، وأنت ملزم لذلك.
فالحقيقة التي لا مهرب منها؛ أنه لا يمكنك أن تقضي يومك بلا (معجون الأسنان، الشامبو، الصابون، الشاي، القهوة).
وعليه؛ فإن خلاصة فكرة العمل مع DXN
أن تحول مالك الذي تشتري به في السوق منتجات كيماوية إلى DXN، فتشتري بذات المبلغ منتجات صحية من DXN لك ولأفراد أسرتك.
سوف تحظى بفائدتين من DXN
الفائدة الأولى
شراؤك لمنتجات صحية؛ ليست فيها منكهات، ولا ملونات، ولا مركبات E وأخواتها؛ ولا مواد حافظة.
الفائدة الثانية
استثمارك لاستهلاكك الشهري؛ فالمبلغ الذي كنت ستصرفه شهريًا؛ سوف يقل بالتدريج بتوصية غيرك ليفعلوا مثلك، وتحت رقمك الخاص بشركة DXN؛ لأن الشركة ستعطيك عمولات شهرية مقابل توصيتك الشفهية.
وسوف تنجح معك (فكرة الاستثمار) لو فكرت بعمق في (عدد السنوات) التي سوف تقضيها أنت وعائلتك في الاستهلاك الاعتيادي من السوق.
لفهم تلك النقطة
لاحظ معي أمرين مهمين؛ ولكن بكل تجرد، وبتفكير عميق، وفهم دقيق.
الأمر الأول
عدد أفراد أسرتك سيزيدون؛ وبالتالي سوف يزيد مبلغ استهلاكك الشهري من 500 أو 1000 ريال؛ إلى الضعف مرة أو مرتين.
الأمر الثاني
المنتجات الكيماوية التي تشتريها من السوق سوف تؤثر - ولا شك - في صحتك وصحة أفراد أسرتك؛ وهذا يعني زيادة المصاريف للعلاج في المستقبل.
ونتيجة ذلك
أن المستهلك سوف يعيش في حلقة مفرغة؛ يدور فيها وهو متضرر - شاء أو أبى -؛ فالذي يعمله؛ ونتيجة ما يعمله؛ سينحصر في خسارتين.
الخسارة الأولى
صرف 500 إلى 1000 ريال في شراء منتجات كيماوية لا قيمة صحية لها.
الخسارة الثانية
النتيجة الحتمية لاستهلاك المنتجات الكيماوية (الإصابة بأمراض متعددة)، وهذا يعني أن المستهلك في المستقبل سيصرف مزيدًا من الأموال مقابل العلاج؛ وهذه الخسارة تلحق بالدول كذلك؛ فهي سوف تضطر إلى توفير العلاج لمواطنيها.
لهذا جاءت DXN لتقدم حلاً بديلاً سهلاً
وهذا الحل سيستفيد بتطبيقه المستهلك فائدتين.
الفائدة الأولى
وقاية لنفسه وأفراد أسرته - بعون الله - من الأمراض المستشرية بسبب الكيماويات، ومن أهم تلك الأمراض؛ والتي اتفق عقلاء الأطباء والباحثين على أن سببها الكيماويات (مرض السرطان بشتى أنواعه).
الفائدة الثانية
الحصول على بعض، أو كل المنتجات الاستهلاكية مجانًا؛ ولو طبق الشخص (قواعد النظام المالي المانح في DXN) لحصل على (دخل إضافي) يعينه في تحقيق كثير من ضرورياته.
بل ومن الممكن أن يتعدى الأمر لدى كل من سيتعمق في فهم وتطبيق هذا (النظام المالي المانح في DXN)؛ بأن يصير هذا العمل تخصصه، وبذلك سيكون مشروعه التجاري الذي يكتفي به ماليًا.
من أراد تحقيق هذا؛ فالمطلوب منه تطبيق (ثلاثية النجاح مع DXN)
أولاً
استهلاك المنتجات الدكسنية الصحية، والاستفادة منها.
ثانياً
مشاركة هذه المنتجات الصحية مع الآخرين؛ من خلال تطبيق التوصية الشفهية التي يعملها بشكل عفوي ويومي، فهو يوصي كل يوم بمطاعم، أو محلات، أو سيارات، أو هواتف؛ ولكن بلا مقابل.
ثالثاً
بناء فريق من المستهلكين بالتدريج؛ ثم الاستمرار على ذلك؛ كما هو يستهلك من السوق من قبل.
ليست هناك تعليقات