DXN |
عمر الفاروق كان عامل تنظيف ويعمل في تغسيل السيارات في شركة أرامكو فركز على إبراهيم عبدالله السوداني فكل يوم عمر الفاروق يقول حق إبراهيم عبدالله السوداني بابا هذا شركة كويس وكل يوم على هذا الحال.
إلى أن إبراهيم عبدالله السوداني تعب وقال خل أتخلص منه فقال له اذهب بي إلى هذا الشركة فقال بابا أنا ما فيه سيارة ودي أنت بسيارة أنت فيقول إبراهيم عبدالله السوداني بالفعل أخذته بسيارتي ودخلت الشركة ورأيت المنتجات وأنا لا أعرف شيء عنها ولكن حتى ما أكسر بخاطره أخذت شوكولاته وذهبت إلى البيت ورأيت أنها أعجبت الأولاد فبحثت عنها ورأيت أنها شركة كبيرة ولكن عمر الفاروق ما قدر يوصل المعلومة فلما عرف إبراهيم عبدالله السوداني بدأ يأخذ فطر الريشي ويقول إبراهيم عبدالله السوداني لما أخذت فطر الريشي بدأت عيناي تحمر شيء فشيء حتى صار السواد والبياض واحد فخفت وعلى طول اتصلت بالدكتور ليم سيو جين عن طريق البريد الإلكتروني وأعلمته بالأمر وقال الدكتور ليم سيو جين لا تخف أنت عندك مشاكل كثيرة في الكبد والجسم الآن يتخلص منها.
فالمرآة للجسم هي العين بإعتبار مثل الزجاج الذي ترى منه إذا كان الجسم سليم تكون العين صافية وإذا كان مريض تكون مصافرة وهلم جرا ولذلك التشخيص حاليًا من
خلال العين في لبنان لا يسأل الدكتور المريض ماذا فيه بل يشخص المريض عن طريق العين بواسطة الكمبيوتر.
فقال له الدكتور ليم سيو جين لا تتخوف متى ما صفت عينك احمد الله لأنك تخلصت من أمراض الله أعلم بها يقول إبراهيم عبدالله السوداني بالفعل الإحمرار بدأ يخف حتى رجعت عيني أفضل فيقول إبراهيم عبدالله السوداني رأيت الآن أنه علي واجب وهو نشر هذه الثقافة فبدأ ينشر.
والآن أفضل من يتحدث عن الشركة ومنتجاتها على مستوى العالم باللغة العربية هو الأستاذ إبراهيم عبدالله السوداني وكل ما عنده من أعضاء يرجع إلى عمر الفاروق هذا ضلع وهناك أضلع أخرى ترجع لعمر الفاروق.
والأفضل من المال هو أن شخصية عمر الفاروق تغيرت وأصبح يجيد 7 لغات يذهب إلى أي مكان تجد له أعضاء وهو متقدم على الكثير.
فكل ما يأتي بعدك يأتي لك منه مردود مادي ربما في البداية تكون المنتجات التي تستخدمها من المردود المالي فتصبح كأنها بالمجان ثم إذا عملت أكثر يكون لك مردود مالي قوي جدًا.
نظام الشركة (تسويق متعدد المستويات)
نظام شركة DXN تسويق متعدد المستويات |
في علم التسويق والتجارة يعتبر هذا النظام هو الأسخى ماليًا للأفراد.
بعض الأنظمة لها حدود أما هذا النظام فلا حدود له وله مردود قوي جدًا ولكن يحتاج بذل جهد و وقت.
الشركة وضعت نظام دقيق ولا يعطي بالمجان، ولكي تربح لابد من:
1. النية الصادقة.
2. استخدام المنتجات حتى تجد أثرها عليك.
3. التحدث بصدق عن هذه المنتجات بدون مبالغة
4. الإيمان بالتدرج فلا يوجد شفاء سريع ولا ثراء سريع.
5. أن تعطي وقت كافي لتعريف الآخرين بالتحدث عن المنتجات.
لابد أن تتحمل كلام البعض بجهل وعدم استخدام المنتجات وسخرية واستهزاء البعض الآخر.
رقم العضوية الذي تعطيك إياه الشركة الذي من خلاله تستطيع أن تشتري من أي فرع من فروع الشركة في العالم هو اشبه ببقالة فكلما أدخلت أناس جدد تحتك فأنت تتوسع في هذه البقالة، والتوسعة تتمثل في تعريف الناس بالشركة ومنتجاتها.
الشركة تعطيك نسبة الفارق بينك وبين من عرفتهم بالشركة من دون أن ينقص شيء من ربحك أو ربحهم.
الأمر عبارة عن شبكة فلو أنت أدخلت 5 أشخاص تحتك والذي تحتك كل واحد أدخل 5 أشخاص تحته وهم أيضًا كل واحد منهم أدخل 5 أشخاص تحته وهكذا.
هناك شخص في كندا اسمه أونر تحته 500 ألف شخص فلو أخذ من كل شخص 1 دولار عمولة شهرية من مشترياته فسوف يحصل أونر على 500 ألف دولار شهريًا
ليست هناك تعليقات